12/01/2011 - 01/01/2012 - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : 12/01/2011 - 01/01/2012

2011-12-26

Definición de: Fisiología, Antrobología y Enzima تعريفات للفيزيولوجيا، الآنتروبولوجيا والآنزيم Definition of: Physiology, Anthrobology and Enzyme



علم وظائف الأعضاء - الفيزيولوجيا Fisiology
 
هي علم غرضه دراسة وظائف الكائنات العضويّة. يُشتقّ المصطلح من الكلمة اللاتينية physiologĭa (وتعني معرفة الطبيعة)، على الرغم من إمتلاكه لأصل يونانيّ.

بفضل إستخدام المباديء العلمية الدقيقة، تدرس الفيزيولوجيا تفاعلات العناصر الأساسية للكائن الحيّ مع محيطه. غرضها الرئيسيّ هو فهم العمليات الوظيفية للكائنات الحيّة وكل عناصرها.

بالإمكان التمييز بين الفيزيولوجيا البشرية أو الحيوانية، والفيزيولوجيا النباتيّة. يحضر الإرتباط بين الفيزيولوجيا البشرية وفيزيولوجيا الحيوان بفضل الإختبار الحيواني، والذي ساهم بالتقدُّم في معرفة الكائنات البشرية.

في هذا النوع من الفيزيولوجيا، يعتمد الاخصائيُّون على الاستتباب ("وضع مشابه"، "استقرار مشابه") لأجل وصف إستمرار الظروف الثابتة في الوسط الداخليّ. ينتج هذا الثبات عن وظائف الأعضاء والأنسجة.

تركّز الفيزيولوجيا النباتيّة، من جانبها، على تحليل وظيفية الأنسجة والأعضاء في النباتات. والتركيب الضوئي (التمثيل الضوئيّ - ذات التسمية) من العمليات المركزية بهذه الفيزيولوجيا، والذي يقضي بإستخدام الضوء لتحويل المادة اللاعضوية من الوسط الخارجي إلى مادة عضوية يستخدمها النبات بالنمو.

تسمى الكائنات النامية بفضل التركيب الضوئيّ: ضوئيات التغذية (القادرة كذلك على تثبيت ثاني أوكسيد الكاربون في الغلاف الجوي) أو ذاتية التغذية
 
ينتج عن عملية التركيب الضوئي، في النباتات، تحرير الأوكسجين نحو الغلاف الجوي، الأمر الذي يساهم بتحسين الحياة البشرية وتقليل التلوث.




  علم الإنسان - أنتروبولوجيا Anthropology


هو علم متخصص بدراسة الكائن البشريّ بصورة شموليّة. يعود أصل المُصطلح للكلمة اليونانية anthropos (والتي تعني الإنسان) وكلمة logos (والتي تعني المعرفة). الأنتروبولوجيا هو علم متكامل، يدرس الإنسان بمعيار المجتمع والثقافة التي ينتمي لها، والإستعانة بطروحات علوم طبيعية وإجتماعية وإنسانية. بكلمات أخرى، يدرس هذا العلم أصل وتطور التنوع البشري بصيغ السلوك الاجتماعي في الزمكان (من خلال الزمان والمكان).


العام 1794، اعتُبِرَ جورج دو بوفون أوّل دارس لعلم الإنسان الأنتروبولوجيا بوصفه علم مستقل. حيث تمحور تطوره حول طرحين: 
 
كتحليل للتنوع المادي للنوع البشريّ (التشريح المُقارن) وكنتيجة للمشروع المقارن لوصف تنوع الشعوب.
 
  بنهايات الحرب العالمية الثانية، اعتمدت أغلبية القوى على علم الإنسان وطورت العمل البحثي فيه. بالعموم، تناول علم الإتنيات الإيجابي، والذي ساهم بتعزيز النقاش حول الهويّة الوطنيّة.

في الوقت الراهن، يُقسم علم الإنسان الأنتروبولوجيا لأربعة أقسام رئيسية:

علم الإنسان الحيوي، والذي يدرس تنوعات الجسم البشري في الماضي والحاضر.

علم الإنسان الإجتماعي، والمسمى، كذلك، علم الانسان الثقافي، الذي يقوم بتحليل السلوك البشري، إضافة للثقافة وبُنى العلاقات الإجتماعية.

علم الآثار، والمعني بدراسة الإنسانية في الماضي من خلال ما تركته من آثار متنوعة،  ويسمح بمعرفة حياة شعوب منقرضة.

علم الإنسان اللغويّ، المتخصص بدراسة اللغات البشرية.



 
تعريف الأنزيم


  الأنزيمات عبارة عن بروتينات معقّدة تُنتِج تغيُّرات كيميائية نوعيّة في كل أجزاء الجسم.
 
 كمثال، يمكنها أن تساعد في تحلُّل الأغذية، التي نستهلكها لكي يستطيع الجسم إستخدامها.
 
 تخثُّر الدم، هو مثال آخر على عمل الأنزيمات.

الأنزيمات ضرورة، لا غنى عنها،  لكل وظائف الجسم. 
 
حيث توجد في الفم (اللعاب)، في المعدة (العصارة المعدية)، في السوائل المعوية، في الدم وفي كل عضو وخليّة بالجسم. 
 

2011-12-25

Pruebas según los parentescos bioquímicos المزيد من أدلة التطور من خلال القرابة الكيميائية الحيوية Tests according to biochemical kinship

De igual manera como el estudio de la anatomía comparada ha demostrado la presencia de homologías anatómicas, también el estudio bioquímico de diferentes organismos ha revelado homologías bioquímicas.
En efecto, la similitud bioquímica de los organismos vivos es uno de los rasgos m{as notables de la vida.
Enzimas citocrómicas se hallan en casi todos los organismos vivos. Una de estas, el citocromo "c", es una cadena polipeptídica que consta de 104 a 112 aminoácidos (dependiendo del organismo en el cual este presente). En años recientes se ha podido determinar la secuencia exacta de aminoácidos en estas para los citocromos c, en organismos tan diversos como el hombre, el conejo, el pingüino real, la serpiente cascabel, el atún, la polilla, el moho de pan Neurospora y muchos otros. Aunque hay variación considerable de las secuencias, en especial entre organismos que se supone sólo están relacionados remotamente, también existe semejanza considerable. La secuencia en el hombre difiere de la secuencia en el mono rhesus sólo en un sitio de la cadena, no obstante los demás 35 aminoácidos en las cadenas son los mismos en cada especie estudiada.
La presencia de genes en una variedad tan amplia de organismos que codifican el citocromo c- genes que contienen la mayor parte de la información genética- sería virtualmente inexplicable si no existiese la teoría de la evolución. Seguramente este fenómeno significa que todos heredamos este gen a una acumulación de mutaciones.
El mismo argumento puede aplicarse a otras similitudes bioquímicas entre los organismos. El estudio de la secuencia de loa aminoácidos en la hemoglobina de los mamíferos revela similitudes estrechas, en especial entre aquellas especies que se supone están estrechamente relacionadas. El DNA y el RNA de encuentran en todo organismo vivo y, hasta donde es posible determinar, contienen el mismo mecanismo de codificación hereditaria. Además, la mayoría de los vertebrados póseen hormonas similares, cuando no las mismas. Por ejemplo, la prolactina está presente en los peces, las aves y los mamíferos, aunque su función es distinta en cada una de estas clases de vertebrados. Tenemos así un paralelo al nivel químico, de los anteriores miembros homólogos: una hormona heredada a partir de un antecesor común, pero con funciones modificadas según la forma de vida de cada animal.
Resulta difícil explicar la uniformidad notable de la organización bioquímica, sobre la cual se apoya la inmensa diversidad de seres vivos, por una teoría distinta a la teoría de la evolución. Probablemente estas moléculas aparecieron en el principio de la historia de la vida y casi todas las formas modernas de vida han heredado la capacidad para sintetizarlas y utilizarlas.
Si se inyectan proteínas del suero humano en un conejo, el animal elabora una amplia variedad de moléculas anticuerpo contra todos los determinantes antigénicos extraños. Cuando en un tubo de ensayo se mezcla suero de sangre de conejo que contenga estos anticuerpos antihumanos con suero humano, se forman complejos insolubles antígenos-anticuerpos que se sedimentan en forma de precipitado. Estos anticuerpos antihumanos reaccionan también con el suero sanguíneo de ciertos mamíferos, aunque en grado menor; es decir se forma una menor cantidad de precipitado.
Este método (llamado método serológico comparado) no solamente ha corroborado algunas relaciones evolutivas que ya habían sido establecidas, sino que además ha sido muy útil para establecer relaciones de parentesco en aquellos casos donde las pruebas anatómicas no han podido proporcionar respuestas contundentes. Por ejemplo aunque los conejos muestran algunas semejanzas estructurales con los roedores, se incluyen ahora en un orden separado, el orden Lagomorpha. Las pruebas serológicas muestran que existe poca afinidad entre los conejos y los roedores; de ghecho, los conejos parecen estar más estrechamente relacionados con los ungulados artiodáctilos como el cerdo. Los resultados obtenidos gracias al método serológico comparado sugieren, también, que las ballenas tienen relación más estrecha con los ungulados artiodáctilos que con cualquier otro orden de los mamíferos

http://html.rincondelvago.com/evolucion-de-los-seres-vivos_2.html
 
 
 
بصورة مشابهة لدراسة التشريح المُقارن، أُثْبِتَ حضور تماثل تشريحيّ، كذلك بدراسة الكيمياء الحيوية لدى كائنات حيّة مختلفة، قد برز حضور تماثلات كيميائية حيوية لديها.
 
 في الواقع، يُعتبرُ التشابه الكيميائي الحيوي للكائنات الحيّة أحد أبرز وأهم الملامح في الحياة.
 
يُعثر على أنزيمات السيتوكروم عند كل الكائنات الحيّة تقريباً. أحد هذه الأنزيمات هو سيتوكروم سي Cytochrom c ، وهو عبارة عن سلسلة عديد ببتيدات مكونة من 104 إلى 112 حمض أميني (بحسب الكائن الحاضر فيه). من أعوام قليلة، حُدِّدَ التتابع (التسلسل) الدقيق للأحماض الأمينية في هذا الأنزيم، وفي كائنات حية عديدة، منها الإنسان، الأرنب، البطريق الملكي، الأفعى ذات الجرس، سمك التونة، فراش العثّ، عفن الخبز وكائنات كثيرة غيرها. 
 
على الرغم من وجود تباين واضح بالتتابعات، خصوصاً بين الكائنات التي لها صلات قرابة  بعيدة ببعضها، كذلك، يوجد شبه يستحق الأخذ بعين الإعتبار. حيث نجد أن التتابع عند الانسان يختلف عنه عند قرد المكاك الريسوسي في مكان واحد من السلسلة فقط، مع هذا، يتشابه 35 حمض أميني، أو هم ذاتهم، عند كل نوع حيّ مدروس.

حضور الجينات بكل هذا التنوّع الواسع من الكائنات الحيّة، والتي تقوم بفك تشفير الأنزيم سيتوكروم سي – جينات، تحتوي على القسم الأكبر من المعلومة الوراثيّة – لا تفسير له في حال غياب نظرية التطور. 
 
بكل تأكيد، تعني هذه الظاهرة بأننا كلنا نرث هذا الجين بتراكم طفرات.
 
يمكن تطبيق ذات البرهان على تشابهات كيميائية حيوية أخرى بين الكائنات الحية. 
 
دراسة تتابع (تسلسل) الأحماض الأمينية في الهيموغلوبين عند الثدييات، يبين وجود تشابهات وثيقة، خصوصاً بين الأنواع الحيّة التي ترتبط فيما بينها بقرابة.
 
 في الدي إن إي والآر إن إي الموجودة بكل الكائنات الحية، وإلى المدى الذي يمكن تحديده: 
 
حيث توجد الآلية ذاتها لفكّ التشفير الوراثي. 
 
كذلك، لدى أغلبية الفقاريات هرمونات متشابهة، حتى لو اختلفت وظيفة تلك الهرمونات.
 
 كمثال، يحضر هرمون الحليب Prolactin عند الأسماك والطيور والثدييات، بحيث تختلف وظيفته لدى كل نوع من تلك الفقاريات. 
 
بهذا، لدينا توازٍ بالمستوى الكيميائي الحيوي، قد أتى، حتماً، من أعضاء متماثلين سابقين:
 
أي هو هرمون موروث من سلف مُشترك؛ لكن إكتسب وظائف معدّلة وفق صيغة حياة كل حيوان.
 
من الصعب تفسير التشابه الملحوظ بمنظومة الكيمياء الحيوية، والمعتمدة على التنوع الهائل بالكائنات الحيّة من خلال نظرية غير نظرية التطور. 
 
في الغالب، قد ظهرت تلك الجزيئات في بداية ظهور الحياة، وقد ورثت جميع صيغ  الحياة الحديثة القدرة على تركيبها وإستخدامها تقريباً.

فيما لو يتم حقن بروتينات مصل بشريّ في أرنب، يُحضِّرُ الأرنب طيفاً واسعاً من جزيئات الأجسام المضادة لمواجهة مستضدات أو مواد الضدّ محددة غريبة. 
 
وعندما يتم مزج مصل دموي للأرنب وفيه الأجسام المضادة لبروتينات المصل البشري، تلك، مع مصل بشري في إنبوب اختبار، فتتشكل معقّدات غير قابلة للإنحلال مستضدات – أجسام مضادة على شكل ترسيب. تتفاعل تلك الأجسام المضادة الضد بروتينات مصل بشري، أيضاً، مع المصل الدموي لثدييات محددة، حتى لو بدرجة قليلة، ما يعني تشكُّل كمّ قليل من الترسيب.
 
لم يؤكد هذا المنهاج (المسمى المنهاج المصليّ المُقارن) بعض العلاقات التطورية التي سبق إنشاؤها فقط، بل هو مفيد جداً لتحديد علاقات القرابة، ببعض الحالات، التي لم تستطع الأدلة التشريحية توفير إجابات قاطعة فيها. 
 
كمثال، على الرغم من ظهور تشابه بنيوي بين الأرانب والقوارض، فهي موجودة الآن في رتبة منفصلة، هي رتبة أرنبيات الشكل. حيث تبين الاختبارات المصلية بوجود تقارب خفيف بين الأرانب والقوارض، في الواقع، تُبدي الأرانب إرتباطاً أكبر مع الحافريات مثل الخنزير. توحي النتائج المتوصل لها من خلال المنهاج المصليّ المُقارن، كذلك، بوجود علاقة وثيقة بين الحيتان والحافريات، لا تتوفر لها مع أيّة رتبة أخرى ضمن الثدييات.

2011-12-24

Fenoma مجموعة الأنماط الظاهريّة Phenom

Un fenoma es el conjunto de todos los fenotipos expresados por una célula, tejido, órgano, organismo, o especie. El fenoma incluye rasgos fenotípicos, ya sea debido a la genética o a las influencias del ambiente.
El término "fenoma" fue acuñado de forma independiente por dos grupos de científicos a finales de 1990, y se utilizó en varios contextos y publicaciones durante los siguientes cinco años. Varki propuso la siguiente definición: "Cuerpo de información que describe los fenotipos de un organismo, bajo la influencia de factores genéticos y ambientales" (Varki y Altheide, 2005). En la práctica, el término aún carece de una definición universalmente aceptada, y no se puede encontrar en los diccionarios estándar. A pesar de todo, se utiliza cada vez más en las publicaciones académicas.
De igual forma que el genoma y el proteoma significan todos los genes y proteínas de un organismo, el fenoma representa la suma total de sus rasgos fenotípicos. Algunos ejemplos de fenotipos humanos son el color de la piel, el color de los ojos, la altura, o las características específicas de la personalidad. Las diferencias fenotípicas entre individuos pueden deberse a influencias ambientales, variaciones genéticas tales como polimorfismos de nucleótido único (SNPs), o una combinación de ambas.
La fenómica es el estudio de la naturaleza de los fenotipos y la forma en que se determinan, en particular cuando se estudia en relación con el conjunto de todos los genes (genómica) o todas las proteínas (proteómica).
Este campo suscita especial interés en Australia, donde hay instalaciones especializadas para su estudio. En 2008 se creó un centro de Fenómica en la Universidad de Adelaida (Australia). Estas instalaciones permiten un análisis continuo del crecimiento de las plantas mediante imágenes de alta resolución en el rango visible, infrarrojo cercano y lejano, así como imágenes de fluorescencia. También se realizan estudios con ratones para determinar los diferentes efectos que tienen sus genes en su desarrollo.


 
 
 
 

 
 الصفة الموروثة ، هي مجموعة كامل الأنماط الظاهرية المُعبّر عنها من: خليّة، نسيج، عضو أو نوع حيّ. تتضمّن  الصفة الموروثة ملامح نمطية ظاهرية، هي حاضرة بفضل الوراثة أو التأثيرات البيئية.

وُضِعَ مُصطلح "الصفة الموروثة Phenom" بصورة مستقلة من قبل فريقين من العلماء بنهاية العام 1990، واستُخْدِمَ بنصوص ومنشورات خلال الخمس أعوام اللاحقة. اقترح إجيت فاركي التعريف التالي:

"هو كتلة من المعلومة التي تصف الأنماط الظاهريّة لكائن حيّ، تحت تأثير العوامل الجينية والبيئية" (Varki و Altheide، 2005). 
 
عملياً، يفتقر المُصطلح لتعريف مقبول عالمياً، للآن، ولا يمكن العثور عليه بقاموس قياسيّ. رغم كل شيء، يُستخدم على نحو مُتزايد في المنشورات الآكاديمية. 

بذات الصورة التي يعني بها الجينوم والبروتيوم: جميع الجينات والبروتينات لكائن حيّ، فسيعني الفينوم: مجموع الملامح النمطية الظاهرية.

  بعض أمثلة الأنماط الظاهرية: لون الجلد، لون العيون، الطول، أو الخصائص المحددة للشخصيّة. 
 
يمكن أن تعود الاختلافات النمطية الظاهرية بين الافراد: للتأثيرات البيئية، التنوعات الجينية كالاشكال المتعددة بالنكليوتيد الوحيد (تعدد أشكال النوكليوتيدات المفردة) أو باجتماع كليهما (أي التأثيرات البيئية والتنوعات الجينية).

،Fenómica فينوميكا  هي دراسة طبيعة الأنماط الظاهرية والصيغة التي تتحدّد بها، خصوصاً عندما تُدرس بالارتباط مع مجموعة كامل الجينات (genómica) أو كامل البروتينات (proteómica).

هذا الحقل ذو أهمية خاصة في أستراليا، حيث يوجد مرافق مختصة لاجل دراسته. تأسّس  العام 2008 مركز فينومي بجامعة أديلايد الأسترالية

تسمح تلك المرافق بالقيام بتحليل مستمر لنمو النباتات من خلال صور ذات دقة عالية بمعدل مرئيّ، بالأشعة تحت الحمراء عن قرب وعن بعد، كذلك صور لمراحل الإزهرار (ظهور الأزهار بالنبات). كذلك يجري تحقيق دراسات على الفئران لأجل تحديد المؤثرات المختلفة التي تمتلكها جيناتها على نموها.

ملاحظة: بعد مشروع الجينوم البشري Genoma، ظهر مشروع الأنماط الظاهريّة البشريّة Fenoma والتي تشكل المجموعة الكاملة من الملامح النمطية الظاهرية التي تبدو في الفرد، ففي حين يتصل الجينوم بالدي إن إي لدينا، فإنّ الفينوم يتصل بالميزات البادية في جسمنا.


 
 
 

2011-12-23

Genética cuantitativa النمط الظاهريّ: الوراثة الكميّة Quantitative genetics

La genética cuantitativa es el estudio de rasgos continuos (por ejemplo, la altura o el peso) y sus mecanismos subyacentes. Es una extensión de la herencia mendeliana simple en la que el efecto combinado de los muchos genes subyacentes resulta en una distribución continua de valores fenotípicos.
CARACTERÍSTICAS
 La genética cuantitativa no se limita a los rasgos continuos, sino a todos los rasgos que son determinados por muchos genes. Esto incluye:
* Rasgos continuos que son cuantitativos, con un rasgo fenotípico continuo. A menudo son poligénicos, y también pueden verse influenciados significativamente por los efectos ambientales.
 * Rasgos merísticos u otros números ordinales que se expresan en números enteros, como el número de hijos, o el número de cerdas en una mosca de la fruta. Estas características pueden ser tratadas como rasgos aproximadamente continuos como rasgos umbral.
 * Algunos rasgos cualitativos pueden ser tratados como si tuvieran una base cuantitativa subyacente, expresados como un rasgo umbral (o múltiples umbrales). Algunas enfermedades humanas (por ejemplo, la esquizofrenia) han sido estudiadas de esta manera.
para leer todo el artículo, aquí
 
 

 
الوراثة الكميّة أو علم الوراثة الكمومي، عبارة عن دراسة الملامح المستمرة (كمثال، الطول أو الوزن) وآلياتها الكامنة. هي امتداد للوراثة الماندليّة البسيطة، والتي يتآلف بها كثير من الجينات الكامنة، فينتج توزيع مستمر للقيم النمطية الظاهرية. 


خصائص


لا تتحدّد الوراثة الكميّة بالملامح المستمرة فقط، بل بكل الملامح المحددة من قبل كثير من الجينات. ويشتمل هذا، على:

* ملامح مستمرة كميّة، مع ملمح نمطي ظاهري مستمر. متعددة الجينات غالباً، وكذلك، قد تتأثَّر بقوّة بالمؤثرات البيئية.

* ملامح جزئية أو أعداد تراتبية أخرى: يتم التعبير عنها من خلال أعداد صحيحة (لا تحتوي كسور)، كعدد الأبناء أو عدد الشعيرات بذبابة الفاكهة. يمكن ان تُعتبر تلك الملامح كملامح مستمرة تقريباً، كملامح عتبة.

* يمكن لبعض الملامح الكميّة، أن تبدو كما لو أنها قاعدة كميّة كامنة، يُعبّر عنها كملمح عتبة (أو متعدد العتبات). دُرِسَ بعض الأمراض البشرية بهذه الطريقة (كالشيزوفرينيا، على سبيل المثال).


مباديء أساسيّة


  قيمة النمط الظاهري لفرد (P): عبارة عن الأثر المُجتمع لقيمة النمط الجيني (G) والتغيرات (الانحرافات) البيئية (E) :

P = G + E

قيمة النمط الجيني عبارة عن اجتماع كل المؤثرات الجينية، بما فيها جينات النواة، جينات الميتاكوندريا والتفاعلات بين الجينات.
 
 بالتالي، غالباً ما تنقسم لمكوّن إضافي (A) ومكون سيطرة (D)
 
يصف الأثر الاضافي الأثر المتراكم للجينات الفردية، بينما يشكل الأثر المسيطر نتيجة التفاعلات بين الجينات. يمكن تقسيم التغيرات البيئية إلى مكوّن بيئيّ خالص (E) وعامل تفاعل (I) يصف التفاعل بين الجينات والبيئة.
 
 يمكن الوصف من خلال المعادلة التالية:

P = A + D + E + I

لا يمكن تحديد إسهام تلك المكونات في فرد واحد، لكن يمكن تقديرها بالنسبة لجماعات كاملة من خلال تقدير اختلافات المكونات:

VP = VA + VD + VE + VI

التوريث لملمح عبارة عن نسبة التغيّر (الإختلاف) الشامل (VP) – ما قوله: النمطية الظاهرية – والممكن تفسيره عبر التنوع الجيني. ويشكل هذا التنوع الجيني الشامل (VG) في التوريثات بمعنى واسع (H2)، بينما يُستخدم التنوع الجيني الإضافي (VA) فقط لأجل التوريثات بمعنى دقيق (h2) لما يسمى غالباً التوريث ببساطة. تعطي هذه الاخيرة (h2) مؤشراً لكيفية استجابة ملمح للإنتقاء الطبيعي أو الصناعي.


تشابه بين الأقرباء


للطفل أب وأم. بالتالي، يتقاسم الطفل مع الأب 50% من الأليلات وكذلك 50% منها مع الأم. مع هذا، يتقاسم الأب مع الأم بعض الأليلات، وهذا غالباً، نتيجة تقاسم أسلاف مُشتركة. بذات الصيغة، يتقاسم شقيقان كذلك 50% من الأليلات فيما بينهما، بينما يتقاسم شقيقان من نصف الأشقاء فقط 25% من أليلاتهم. يمكن استخدام هذا التنوع في العلاقة لاجل تقدير نسبة التنوع النمطي الظاهري الشامل (VP)، والممكن تفسيره من خلال المكونات المُشار لها أعلاه.


ملامح مترابطة


على الرغم من امتلاك بعض الجينات لمؤثر واحد في ملمح وحيد فقط، فكثير من الجينات ذو تاثيرات على ملامح متعددة. وبناء عليه، قد يؤدي التغيُّر بجين فقط للتأثير على ملامح مختلفة. يتم حساب هذا باستخدام التباينات. 
 
يُقسم التباين النمطي الظاهري (CovP) بين ملمحين بذات الطريقة للتنوعات الموصوفة سابقاً. يتم حساب الإرتباط الجيني بتقسيم التباين بالمؤثرات الجينية الإضافية لملمحين (Cov(A1, A2) على الجذر المربع لمنتج التنوعات بالمؤثرات الاضافية للملمحين كالآتي:

http://www.fenotipo.com/media/correlacion_genetica.png