CONCEPTO DE PSICOLOGIA EVOLUTIVA مفهوم علم النفس التطوريّ CONCEPT OF EVOLUTIONARY PSYCHOLOGY - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : CONCEPTO DE PSICOLOGIA EVOLUTIVA مفهوم علم النفس التطوريّ CONCEPT OF EVOLUTIONARY PSYCHOLOGY

2010-09-08

CONCEPTO DE PSICOLOGIA EVOLUTIVA مفهوم علم النفس التطوريّ CONCEPT OF EVOLUTIONARY PSYCHOLOGY

La psicología del desarrollo psicológico humano o psicología evolutiva es una especialidad de la Psicología que se ocupa de los cambios y desarrollo de la conducta humana, desde el período prenatal hasta la vida adulta. Los psicólogos evolutivos buscan describir los rasgos globales de una fase del desarrollo, estableciendo relaciones entre la edad, la madurez y los procesos psíquicos que caracterizan dicha fase.
Este proceso se basa en la descripción, explicación y optimización del cambio psicológico que se produce a lo largo del desarrollo humano durante la vida en la especie humana. Mediante esta explicación podemos conocer los cambios naturales y no naturales que se dan en el desarrollo humano y los cambios psicológicos que se producen en animales, pero con aplicación en humanos.
Gracias a los estudios realizados por esta disciplina podemos afirmar que el proceso de desarrollo humano se rige bajo unas leyes y que éstas se pueden mejorar mediante el ambiente o la estimulación. El hecho de que el ser humano sea flexible y moldeable nos permite describir su proceso, explicarlo y en ciertos momentos tratar de mejorarlo.

• Ecumenismo (el ser humano se extiende por todo el mundo.
he elegido algunos textos de esa fuente

http://html.rincondelvago.com/psicologia-evolutiva_6.html


 
 
 

علم نفس النموّ النفسيّ البشريّ، أو علم النفس التطوريّ: 
 
 هو عبارة عن إختصاص في علم النفس، ينشغل بتغيرات ونموّ السلوك البشريّ، منذ حقبة ما قبل الولادة، وصولاً الى مرحلة البلوغ. 


يسعى علماء النفس التطوريين لوصف الملامح العالمية لمرحلة النموّ، عبر إقرار علاقات بين العمر والنضج والعمليات النفسيّة المُميِّزة لتلك المرحلة.
 
تتأسّس هذه العملية على الوصف والتفسير والتوضيح للتغيّر النفسيّ الناتج على مدار النموّ البشريّ خلال حياته. يمكننا من خلال هذا التفسير معرفة التغيّرات الطبيعية وغير الطبيعيّة المعطية خلال النمو البشريّ؛ والتغيرات النفسيّة الناتجة عند حيوانات أخرى، لكن، مع تطبيقها على البشر.


 
بفضل الدراسات المحققة بهذا الإطار، يمكننا التأكيد على خضوع عملية النمو البشريّ لبعض القوانين، وأنّه يمكن تحسين تلك القوانين عبر البيئة أو التحفيز.
 
 تسمح مرونة الكائن البشريّ بوصف عملية نموّه، تفسيرها، وبلحظات ملموسة، القيام بمحاولة تحسينها.

بما أنّ هذا النمو ينتج في سياق إجتماعي محدّد، فسيحدد هذا السياق الإجتماعي، البيئي، .. الخ، بدوره النموّ، بحيث يمكننا وبدرجة كبيرة، تحفيز نمو الطفل الواقع بحال قصور. بهذا، نساهم في تحسين التعليم والتربية.


 
لدينا من بين أغراض علم نفس النموّ البشريّ:
 
 تحديد ووصف طبيعة التغيرات النفسيّة + تحديد الآليات المسؤولة عن حدوث التغيرات. 
 
يمكن لوصف اللحظات المختلفة للنموّ النفسيّ أن تساعدنا على تحسينها، لكن، ولا بأيّ حال، يسعى علم النفس التطوري للتنبؤ بها أو التحكُّم فيها.

كمكونات أساسيّة "للجهوزيّة النشوئيّة التطوريّة"، يمكن الإشارة إلى: 
 
الأولويات الإدراكية المُبكّرة، القدرة على التقليد، البرمجة المُسبقة الجينية نحو إقامة علاقات مع الاقران. 
 
تشكّل هذه المكونات مع مكونات أخرى أحد القطبين (القطب الثاني عبارة عن العوامل السياقيّة) اللذين يدور بينهما الجدل، الذي سيسمح بفهم عملية النمو النفسي البشريّ.

وفق هذه الطريقة، يمكننا الإستدلال بالمثال التالي: 
 
لنتخيّل ولادة طفلين في جزئين مختلفين من العالم، يُولد طفل في مدريد وآخر في ليبيا. دون جلب تفاصيل كثيرة، فمن البديهي القول بأنّ شخصية كل طفل ستنمو بطريقة مختلفة أحدهما عن الآخر. فسيتعلم الطفل المولود في مدريد القراءة بسرعه أكبر، سينشغل باللعب والتسالي مع أطفال آخرين،....الخ. بالمقابل، محتمل ألا يتعلم  الطفل المولود في ليبيا القراءة أو عوضاً عن الإنشغال باللعب والتسالي مع أصدقائه، قد يتوجب عليه العمل بعمر باكر جداً، حيث أن الأوضاع الإجتماعية والإقتصادية لبلده (كبلد عالم ثالث) لا تسمح له بتحقيق ذلك. هذا مثال واضح على تأثير العوامل النصيّة في النمو النفسيّ لطفل بشكل ملموس.



لإعطاء مثال على تأثير العوامل التطورية في نمو الطفل، يُعرض الآتي: 
 
عندما يُولد الطفل، يبدو "مرناً" فقد تتغير صيغة كينونته بحسب المُربين (المعلمين)، في الوسط المحيط، .. الخ. 
 
لكن، بعد ولادته، يأتي للحياة مُبرمج مُسبقاً بشكل جينيّ وراثيّ في بعض الجوانب، مثل: 
 
يتميز كل الأطفال بالفضول وإبداء الإعجاب تجاه الالوان الحيّة، يقوم كل الاطفال بالتقليد وكلهم يشعرون بالإرتياح لسماع صوت أمهم العذب، وهذا مستقلّ عن ولادة الطفل في مدريد أو في ليبيا، كما أشرنا في المثال السابق.


في سياق النمو النفسي البشري:
 
 تُعطى عمليات التغيّر النفسيّ في سياق إجتماعي، بيئيّ .. الخ محدّد. 
 
مع أخذ إمكانيّة تغيُّر تلك السياقات بمرور الزمن بعين الإعتبار.
 
 فيجب أن يتجلى هدف دراسة علم النفس التطوري في شيء أكثر عالميّة من دراسة التغيّر بلحظة تاريخيّة ما. 
 
سيكون أحد أهدافها،  تحديد نماذج تأثير السياقات المختلفة في التغيّر النفسيّ، مع معرفتنا لإمتلاك سياقات مختلفة لنماذج تأثير مختلفة على التغيّر النفسيّ.

تقبل كل نماذج علم النفس التطوريّ تأثير السياق في التغيّر النفسيّ، لكنها تفترق في تعريفها وفي تحديد درجة ونمط التأثير. 
 
بهذا الشكل، يمكننا التأكيد بأنّ العلاقة:
 
 الموضوع – السياق، ليست وحيدة الإتجاه، بل هناك فروقات تتوقف على خاصيّة كل موضوع.




عملية تطور الأنسنة:
 
 يقول الواقع بأنّ كل الكائنات الحيّة تنتج عن كائنات غيرها بالتطور. يُفهم من عملية الأنسنة، بكونها العملية التي أفضت إلى ظهور الكائن البشريّ، إنطلاقاً من كائنات حيّة أخرى، وبشكل مُحدّد، من الرئيسيات. تحصل تلك التغيرات بفضل التكيُّف. إنّ حادث تطور الكائن البشريّ يظهر عبر ثلاثة ملامح، هي: 
 
بيولوجيّة + نفسيّة واجتماعية + ثقافية.


1- الملمح البيولوجي

- القدرة على المشي المُنتصب، الأمر الذي ساهم بتحرير الايدي من مهام الإنتقال.
 

- سمح إصبع الإبهام الموجود بوضع متعارض مع باقي الأصابع للكائن بتنفيذ عمليات يدوية (تحرير الأيدي = إطالة الأداة)، يقود هذا لإمكانية خلق أدوات إصطناعية مفيدة، حيث يتم إستخدامها في الوسط المحيط، وبالتالي، إنشاء علاقة أكبر مع ذاك المحيط، وهذا لا تستطيع فعله باقي الأنواع الحيّة.
 

- نظام عصبي معقد أكثر من باقي الحيوانات، مع دماغ إستثنائي كبير ومعقد فيه 10000 مليون خليّة عصبيّة.
 

- تطور الدماغ (جمجمة جبهيّة)
 

- تضيّق في الحوض
 

- الأطراف
 

- بروز الفكّ السفلي (متصل بالفم)، بعض الأعضاء الخاصة بإخراج الصوت والتي تسمح بإذاعة حزمة  واسعة من الأصوات.

2- الملمح النفسيّ

- إدراك وعيه الذاتيّ: إمكانية أخذه بالحسبان للأشياء؛ إمكانية أخذه بالحسبان لذاته نفسه ولكل ما يحصل معه.
 

- التفكير التجريدي: قادر على التفكير بالأرقام، الإقتراحات،....الخ
 

- اللغة: بفضله ذاته يقوم بتنظيم خبرته في الواقع بصيغة أفكار، ويقوم بإيصال تلك الخبرة للآخرين عن طريق الكلمة.


3- الملمح الإجتماعي – الثقافي

- الدين (التديُّن: الوعي الذاتي)
 

- التنظيم الإجتماعي (تقسيم العمل)
 

- الإنتاج الفني (التفكير التجريدي)
 

- النزعة الكونيّة (ينتشر الكائن البشريّ في العالم كلّه).

ليست هناك تعليقات: