09/01/2009 - 10/01/2009 - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : 09/01/2009 - 10/01/2009

2009-09-25

Problemas de la Filosofía مشاكل الفلسفة Problems of Philosophy

La filosofía ha sido un tema considerado oscuro para muchas personas que intentaron aproximarse a esta disciplina. Sin embargo, día a día se van sumando adeptos que ya no temen sumergirse en las profundidades complejas del saber filosófico y que por el contrario permanecen entusiasmados y asombrados al darse cuenta del cambio mental que operan estos conocimientos en las personas que se atreven en incursionar en este campo
 

 


  بدت الفلسفة موضوعاً غائماً بالنسبة لكثير من الأشخاص، الذين حاولوا الإقتراب من هذا النظام. 
 
مع ذلك، تتزايد أعداد الراغبين بالإقتراب من أعماق الفلسفة باضطراد، مع حماس متزايد والإنتباه لحجم التغيير الذهني، الذي تحققه تلك المعارف.

كأيّ مدخل لأيّة مساحة معرفية، هناك حاجة لمنهج أو لصيغة أبسط، تجعل هذه المهمة يسيرة.

قبل أيّ شيء، من المهم معرفة الغرض من دراسة الفلسفة، بعد عزلها وتهديدها بسبب تطور العلوم الطبيعية والدقّة في المنهج العلمي.
 
لا تُحدّد الفلسفة بإمتلاك معلومة موضوعية عن غرض مدروس، بل هي تدرس الغرض بذاته، وتتضح، وفق هذا المنحى، الإشكالية التي تواجهها الفلسفة.

يواجه الفيلسوف صعوبات بتحديد أشياء مثل الكائن (الكينونة) أو معنى المعرفة أو غموض الحياة وأصل الكون والإنسان. 
 
فكل هذا، بالنسبة له، إطار تفكير فقط.
 
لا تنشغل الفلسفة بكشف هذه المشاكل فقط، بل تسعى للنظر ملياً بها وإيجاد حلول لها.
 
لتحقيق هذا الأمر، يجب على الفلسفة إستخدام نظام نظري متماسك ومنطقي، يشرح العالم بطريقة مُنفتحة أكثر.
 
يجب أن يُقدّم هذا التفسير لكل ما هو موجود  تبريراً لحياة الإنسان كما هي، بطريقة تسمح له باتخاذ الموقف المناسب.
 
يمكن إعتبار الفلسفة  صيغةً لرؤية للعالم، تتضمن مستويات أخرى من المعارف إضافة للعقل، تُدرَكُ من خلال الخبرة المعرفية فقط.
 
الغرض الخاص المركزي للفلسفة صعب التحديد والفهم. إنها تبحث الكائن. حيث يعبّر الكائن عن ما هو أكثر عمومية، ما يمكن قوله عن شيء: 
 
يكن ما يكن، حقيقي، مُحتمَلْ او مُتصوّر.


تحضر مشكلة الكائن عبر مشهدين: 
 
واقعيّة الكائن أو الكائن بوصفه شيء مُفكّر.
 
لكي نتمكّن من تعريف هذا الكائن، فهو شيء غير قابل للتغيُّر، شيء لا يتغير أو شيء مُتوفر كسائر الكائنات الأخرى؛ أو كشيء وحيد ذو صيغ ظهور مختلفة.
 
تقود مشكلة الكائن إلى ظهور مشكلة الإله، الذي يُعتبر الكائن الممتاز المُتفوّق دوماً.


من جانب آخر، توجد مشكلة الكون، التي ترتبط مع كل ما يمكن للعلم أن ينهض به.
 
 مشكلة الإنسان هي اللغز الأكبر.
 
  الإنسان جزء من الكون، لكن، بذات الوقت، قادر على التفكير، التأمل، الشعور، التساؤل عن معنى الحياة والأشياء المحيطة به.
 
أخيراً، تظهر مشكلة المعرفة من وجهتي نظر، منه ذاته وبنيته ومن علاقته مع ما هو معروف.
 
ترتبط مشاكل الفلسفة، الواحدة بالأخرى.
 
لهذا السبب، تُقسَمْ الفلسفة لحقول مختلفة:
 
 فلسفة المعرفة، الفلسفة النظرية والفلسفة العملية.
 
تُثير مشكلة المعرفة قلق المنطق، الذي بدوره ينقسم لرسمي ومنهجي، بانشغاله ببنية المعرفة أو بنية الأنظمة للحصول عليها، ونظرية المعرفة التي تدرس علاقة المعرفة مع الواقع.

  الفلسفة النظرية: هي الفلسفة التي تنشغل، رئيسياً، بالكائن وتسمى أونطولوجيا.
 
فيما لو تتوزع على مختلف أنواع  الكائنات، يظهر لدينا تخصصات نظرية خاصة مثل علم الكون، الذي يدرس الكائن الفيزيائي، علم النفس، الذي يدرس الكائن الروحي (النفسيّ) واللاهوت الذي يدرس الكائن الأُلوهي.
 
فيما تدرس الفلسفة العملية كل ما هو مُمارَسْ من قبل الإنسان وتشمل مواضيع مثل الأخلاق، الدين، التاريخ ...الخ.

من المؤكد بأن الجواب على التساؤل: 
 
ما هي الفلسفة؟ 

  هو مفهوم، قد تنوّع (أو تغيّر) عبر تاريخ الإنسانية، دون أيّ شكّ.
 
 
 
 
 

2009-09-24

EL MITO DE LA NO MATERIA أسطورة اللامادة THE MYTH OF NON-MATTER

Yo creo que todo comenzó basado en una gran ignorancia. Tanto es así que alguien como Aristóteles no sabía para que servía el cerebro, y creía que el ser humano pensaba con el corazón, de tal modo que se inventó la idea de psiké y atribuyó a la psiké (alma), que según él era algo inmaterial y eterno, todas aquellas funciones que posteriormente la ciencia ha terminado por demostrar que eran funciones realizadas por el cerebro, que es puramente materia y que es capaz de realizar complejísimas funciones fisico-químicas y eléctricas que dan origen a la autoconsciencia. En otras palabras: no existe ningún fantasma dentro de la máquina, de tal modo que actualmente la psiké (alma) se ha quedado completamente vacía de funciones y tan solo es una palabra hueca, una palabra vacía que en realidad no significa absolutamente nada. Es más, ni siquiera es una palabra, porque según Aristóteles una palabra es foné semantiké, esto es, sonido con significado, y al carecer la palabra psiké (alma) de significado ni tan siquiera es una palabra, solamente es una mera emisión de sonido. Todo esto, el hecho de la existencia de algo no material y eterno puede ser extrapolado a la idea de Dios que, según los creyentes (necios), es un ser inmaterial y eterno. Pero, ¿realmente algo que no sea materia o energía puede existir?. Si realmente la no materia existiese, ¿podría acaso afectar a la materia?; ¿a través de qué?. Podríamos poner el ejemplo de que la materia y la no materia son como dos planos paralelos infinitos que nunca se cortan y que, por lo tanto, no tienen ningún punto en contacto. No hay modo alguno en que la no materia actúe sobre la materia y de que la materia pueda actuar sobre la no materia, dado que no pueden relacionarse a través de nada. Si realmente el ser humano tuviese una psiké (alma) inmaterial con todas aquellas funciones que le fueron atribuidas, entonces ¿por qué un ser humano puede alterar su conducta y su consciencia a través de las drogas, siendo éstas algo completamente materia? Pues en este caso algo material estaría actuando sobre algo no material y, como hemos visto, la materia y la no materia no tienen ningún punto de contacto, no pueden interrelacionarse. Por lo tanto, debe de quedarnos claro que la no materia (espíritu) es una quimera producto de una mala interpretación de la naturaleza, fruto de la ignorancia y además fruto de una interpretación mítico-religiosa del mundo, que pertenece a la infancia de la humanidad y que la ciencia actual se ha encargado de dejar desbaratada.
La fuente española se ha desaparecido

Matter, Philosophy of 

 أرى بأن كل شيء قد تأسَّسَ على حجم هائل من الجهل. 
 
فواحد مثل أرسطو، لم يعرف شيئاً عن عمل الدماغ، فاعتقد بأن الكائن البشري يفكر بواسطة قلبه، بذات الصيغة قد ابتكر فكرة بسيك ψυχή ونسب لها (النفس أو الروح)، والتي بحسبه، هي شيء غير ماديّ وخالد. كل تلك الوظائف، التي أثبت العلم، بوقت لاحق، بأنها عبارة عن وظائف مُحققة في الدماغ، وهي مادية كلياً ويمكنها تحقيق وظائف فيزيائية – كيميائية وكهربائية معقدة لتعطي الأصل للوعي بالذات.

بكلمات أخرى، لا يوجد أيّ شبح ضمن الآلة، يفقد البسيك جميع الوظائف كلياً ويعود لأصله ككلمة جوفاء، كلمة فارغة لا معنى لها على الإطلاق. بل على الأرجح، هي ليست كلمة حتى، لانه بحسب أرسطو ذاته، الكلمة عبارة عن لفظ دلالي، أي صوت مع معنى، ونظراً لإفتقار كلمة بسيك للمعنى، فهي، إذاً، ليست كلمة حتى، بل هي مُجرّد إنبعاث صوتي فقط.
 
 الحديث عن شيء لامادي وخالد هو استكمال لفكرة الله، التي بحسب المؤمنين، تعني كائن لامادي وخالد. 
 
لكن، كيف يمكن  لشيء غير مادي ولا طاقي أن يتواجد؟.

واقعياً، فيما لو يملك اللامادي قابليّة الوجود. 
 
فهل يؤثر، بالتالي، على المادة؟ من خلال ماذا؟.
 
  نلجأ إلى المثال، الذي يقول بأن المادة واللامادة يشكلان سطحين متوازيين لانهائيين ولن يتقاطعا نهائياً، وبالتالي، لا وجود لأيّة نقطة تماس بينهما. 
 
يعني هذا بأنه لا يوجد تأثير للامادة على المادة؛ ولا تأثير للمادة على اللامادة. 
 
واقعياً، فيما لو يملك الانسان بسيك لاماديّة، مع جميع الوظائف التي عُزيت لها، بالتالي، لماذا يتمكّن الإنسان من تغيير سلوكه ووعيه بإستهلاك المخدرات، وهي شيء ماديّ كلياً؟ 
 
 في هذه الحالة، يؤثر شيء مادي على شيء لامادي، وكما رأينا، لا وجود لتماس بين المادة واللامادة، فلا يمكنهما الإلتقاء أو الإرتباط. 
 
إذاً، يتضح لنا بأن اللامادة (الروح أو النفس أو بسيك) عبارة عن وهم ناتج عن الجهل، بلحظة ما من التاريخ البشريّ، وكذلك هو ثمرة تفسير أسطوري – ديني للعالم ينتمي لعهد الطفولة البشرية؛ وقد تولى العلم الراهن مسؤولية تعريته ووضع في حجمه الواقعيّ.
 
 في الكون:
 
 مادة وطاقة فقط. 
 
ما هو لامادي أو لاطاقي، ببساطة، لا حضور له، فهو شيء أجوف فاقد للمعنى. 
 
فيما لو نقم بإلغاء المادة والطاقة، ماذا يبقى؟.
 
 لن يبقى شيء إطلاقاً، سيقول المؤمنون بأنه يبقى (تبقى) الروح، حيث لا يعرف واحدهم ما يعني شيء كهذا.
 
 أثبتت الفيزياء الكوانتية وجود وقائع لا سبب لها (تخرق قانون السبب والأثر)، ففي لحظة محددة، يظهر بوزيترون وإلكترون في الفراغ، يُنهيا بعضهما البعض بالتبادل خلال فترة تواجدهما وهي فترة زمنية متناهية في الصغر قيمتها 10 قوة -20 ثانية. 
 
لا يدعو أيّ سبب للإعتقاد، كما اعتقد أرسطو، بوجود سبب أول وهذا السبب الاول هو الله؛ فقد أثبتت الفيزياء الكوانتية، بوضوح، بأنه في الفراغ يمكن ظهور وقائع لا مُسبّب لها. بالتالي، ليس ضرورياً وجود مسبب أول لواقعة ما بعينها.

في الواقع، قد انبثق الكون من لاشيء منذ 15000 مليون عام، حيث خُلِقَت المادة والطاقة، هي واقعة غير مُسبَّبة. بكلمات أخرى، الكون عبارة عن واقعة أو حادثة دون سبب فقط. 
 
لا يوجد أيّ كائن علوي خلق هذه الواقعة، فكرة الله  ليست ضرورية لتفسير أصل الكون، ولا وجود لأيّ سبب نهائيّ أبداً. لا يمتلك الكون أيّة نهاية، لا يُوجههُ أيّ كائن علوي نحو أي هدف، وجود الكون محال كحال عدم وجوده، هو محال حال وجوده وحال عدم وجوده. 
 
 الخوف والجهل والخرافة، فقط، تدفع بعض الناس، للآن، لتواصل الإيمان بوجود الله، باعتباره كائن لامادي وخالد؛ في الوقت الذي أوضح فيه العلم ومنذ 100 عام بأنه ببساطة لا وجود لشيء اسمه لامادة، بالتالي، فكرة الله عبارة عن كذبة. 
 
كما قال دينيس ديدروت: 
 
بالنهاية، سيتوجب عليهم إعطاء السبب للسبب. 
 
بالتالي، الإيمان هو البرهان للمغفّل!!!
 
 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

2009-09-19

Los valores Humanos القيم البشرية Human Values

Los Valores Humanos comienzan con el Amor, porque con el Amor comienza la vida. Del Amor emana la Verdad, la Rectitud la Paz y la No Violencia, valores permanentes y eternos.
Cada hogar debería ser un templo y su centro debería ser el cultivo de los valores humanos; porque desde épocas muy remotas, en todas las culturas humanas el hogar ha representado el lugar por excelencia donde se han transmitido siempre con mayor solidez los valores de esas culturas, principalmente con el ejemplo de los mayor

Leer Mas, aquí

http://filosofia.laguia2000.com/filosofia-oriental/los-valores-humanos

 


تبدأ القيم البشرية مع الحب، لأن به تبدأ الحياة. من الحب تفيض الحقيقة، الإستقامة، السلام واللاعنف كقيم مستمرة وخالدة.

كل مسكن، ينبغي أن يصبح معبداً ويتوجب أن يصير مركزاً لزرع القيم البشرية، لأنه منذ حقب مُغرقة في القدم وفي كل الثقافات البشرية، جرى إعتبار المسكن كممثل للمكان الذي إنتقلت عبره بامتياز تقوية تلك القيم بتلك الثقافات، بشكل رئيسي، عبر نموذج المثال من الكبار في السن (القُدوة).

في يومنا هذا، تزداد الرعونة التي يتسم بها الأزواج بصورة متنامية، عبر تفكك الروابط الأسرية، وكعاقبة، يحصدها الأطفال مع آباء عادة غير قادرين على القيام بواجباتهم بشكل مناسب.

الأشخاص الذين تلقوا تعليماً أكثر، هم الأكثر إمتلاكاً لحيوات (جمع حياة) أكثر فوضى، دون القدرة على الكبح ولا الضبط ودون إهتمام ولا قلق على وضع الصحة العقلية لأبنائهم.

 

التعليم الذي يُركّز على الأشياء، هو تعليم لا إنساني، هزيل ويحول الإنسان الى آلة.

الحب الحقيقي هو القادر على المزج بين الرغبة الجنسية والعمل، مع إمكانية الكسب الأكبر للنقود وإمكانية إكتساب أشياء أكثر.

تُبعِدُ هذه الاشياء الآباء عن أبنائهم بشكل متزايد، فيتركوهم بأيدي غير مناسبة، مع أشخاص يؤدون عملهم لأجل النقود، وفي كثير من المرات، دون أي اهتمام آخر أو رغبة بالعمل ذاته.

لا إمكانية لوجود حياة بشرية دون ثقافة،  ثقافة كصيغة عيش تسمو بما هو غريزي وتتحول الى رمز، لأنه بترك هذا المبدأ، سيفقد الانسان كرامته وسلامته وأمنه. ثقافة تعكس عملية القيام بالأشياء بصيغة بشرية، بتواضع وفطنة لأجل عيش حياة مسكونة بالمعنى.

يتوجب على الآباء تعليم أبنائهم، وسيتوجب على الأبناء إحترام سلطة الآباء وسلطة معلميهم (الإحترام لا الخضوع بصورة عمياء صمّاء ... فينيق ترجمة).

تُعزّز وسائل الاعلام  قيم هامشية وبلا معنى، حيث تتساهل مع إستهلاك المخدرات والكحول!!

يجب أن يتلقى الأطفال تربية من آبائهم، هؤلاء الذين سيعطونهم حرية كافية بنطاق السلوك الصحيح، وسيقومون بضبط مسلكياتهم المنحرفة.

سيتوجب على الأطفال الإناث أن يكُنَّ دوما كأمهاتهم والأطفال الذكور كآبائهم، بالتالي، يتحملان المسؤولية الكاملة لسلوكهم.


من المهم التعرف على الأبناء جيداً، على فضائلهم لتعزيزها ونقاط ضعفهم لتصحيحها.

 

الطفل كالإسفنجة يمتص كل ما يطاله. نفسيته لدنة، تستقبل المؤثرات التي ستؤثر بسلوكه وتساهم بتشكيل شخصيته.

 

يشاهدون السينما والرائي، التي تعرض عالم ضارب بالقساوة، مليء بالعنف والقليل من الإحترام للحياة الانسانية، وستُدخِلُ تلك الخبرات الذهول الى قلبه ببطء.

 

يمكن أن يساهم الآباء بتدمير أبنائهم، من خلال تساهلهم الزائد وإباحة كل شيء لهم، وعدم إعطائهم مثالاً للنزاهة، الضبط والتأديب بصيغة تنفيذية مُقنعة.