Sobre el mito de la virginidad بخصوص أسطورة العذريّة On the myth of virginity - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Sobre el mito de la virginidad بخصوص أسطورة العذريّة On the myth of virginity

2009-09-13

Sobre el mito de la virginidad بخصوص أسطورة العذريّة On the myth of virginity

Exactamente qué cosa perdemos cuando perdemos la virginidad?.
Esta pregunta se me hace muy pertinente. En las sociedades con pensamiento judeocristiano se hace mucho énfasis en lo valiosa que es la virginidad. Es decir, mentanerse al margen de toda actividad sexual hasta el matrimonio, luego del cual sí es lícito tener sexo aunque aún así ese sexo está condicionado, como explico en otro ensayo.
Biológicamente hablando nada se pierde, o casi. Algunas mujeres pierden un poco de sangre pero nada que no se pueda reemplazar y ni siquiera es necesario hacer el amor para lograrlo. En el caso de los hombres tampoco, o casi, un poco de semen nada más, pero otra vez, nada que no se pueda reemplazar.
Sicológicamente el tema cambia un poco. Dependiendo de los preconceptos que uno tenga sobre el sexo algunos pierden la inocencia, dicen, aunque no me consta. Si alguien me dice que se volvió una mala persona después de tener sexo por primera vez sospecharé fuertemente de que esa persona no está bien de la cabeza.

Leer el resto, aquí
http://www.driverop.com.ar/sociedad/virmito
 
 


بالضبط ما الشيء الذي نفقده، عند فقدنا للعذريّة / لغشاء البكارة؟

يُوقظني هذا التساؤل بُغتة. 
 
تسود المبالغات في المجتمعات ذات التفكير اليهودي – المسيحي حول قيم العذرية (وذات التفكير الإسلامي بالطبع .. فينيق ترجمة). 
 
ما يعني أن الجنس الحلال هو المُمَارَسْ بعد عقد القران فقط. 

لا يُفقد شيء على الصعيد البيولوجي، حيث يخسر بعض النساء القليل من الدم، لكن، لا يُشكِّل وجود غشاء البكارة أيّة ضرورة لممارسة الحبّ. كذلك لا يفقد الرجال إلا القليل من المني ولا شيء أكثر.

ربما يتغيّر الأمر على الصعيد النفسيّ؛ حيث تساهم المفاهيم البالية المُسبقة بتصوير الأمر بإطار التحريم والإدانة، وكأنّ الشخص يتحول لشرير بمجرد ممارسة الجنس دون عقد زواج، وهنا تسود التقوُّلات.

بالمقابل، سنرى آخرين يقرُّون بضرورة تغيير تلك الأفكار البالية الغبيّة ومحاولة إكتساب الخبرة العملية بعيداً عن القيود والأساطير. 
 
 تبدأ أسطورة غشاء البكارة من المشرق، حيث تسود الذهنية الذكورية. يعكس مفهوم العذرية أنانية الذكور والتعبير عن إستئثارهم بأنثى لم تختبر قدراتها سابقاً. ليس لدى جميع الإناث غشاء بكارة، وهذا يعرفه أيّ طبيب نسائية، فهناك أشكال للغشاء وهناك إناث يولدن دونه، فكيف نتعامل مع الإناث من هذا المُنطلق؟ 
 
أيّة بربرية هذه!! 

تتعلم الإناث منذ الصغر ضرورة المحافظة على بكارتهن، بينما الذكور لا همّ لهم على هذا الصعيد. 
 
جرى الإهتمام منذ أيام موسى، كمثال، بعذراوات مسروقات من العدو كغنائم حرب (سفر العدد 31/17). يعِدُ محمد في القرآن بـ 72 حورية لشهداء الإسلام (السور 55:56). 

إذاً، الأنثى التي لديها غشاء بكارة، هي هدف الذكور نظراً لأخلاقيتها الرفيعة بناءاً على حضور هذا الغشاء.
 
إنتقلت هذه الوصمة  للمجتمع الأوروبي بفضل المسيحية. 
 
قبل وصول المسيحية، لم يكن في أوروبا أيّة نظرة خصوصية لمسألة العذرية. 
 
ففي الواقع، وفي اليونان؛ قد وُجدت كاهنات للإلاهة فيستا، اللواتي قد وفرن أجسادهن كمومسات مقدسات تكريماً لها.

في ثقافات أخرى، يُنظَرُ إلى العذرية  بطرق مختلفة، وببعض الأحوال، بشكل مخالف لما نُوِّهَ له سابقاً. 
 
فلدى قبائل أفريقية، العذرية الأنثوية هي نوع من الخجل، الذي يجب التخلُّص منه، حتى لو رغبت الفتاة بإبقائه!!
 
 ببعض المجتمعات الهندوسية، يرفض الرجال النساء اللواتي بغشاء بكارة، وتشعر النساء بالفخر ليلة العرس لأنهن غير عذراوات. 
 
هي أساطير حول العذرية الأنثوية، ليست أكثر من أساطير ثقافية. 
 
من جانب آخر، لا يقلق الرجال حيال هذه القضية.
 
 يحصل العكس في مجتمعنا الحديث، لكن، لأسباب مختلفة عما حضر من أسباب بزمن موسى. 
 
فشاب خلال فترة المراهقة دون تجربة جنسية، هي إشارة لنوع من النفاق، وبالنسبة للقليل من الناس ليس "لطيفاً". هكذا، ليقم بتجربته الأولى بسرعة وليتَفَاخَرْ بها.
 
 ما زالت تحمل كثيرات من النساء الحديثات وصمة النقاء، خصوصا المنتميات لعائلات متدينة بقوة، أخريات أكثر حريّة وذوات موقف مماثل لموقف الرجال. 
 
ترى أخريات، بالمقابل، التجربة الاولى كحبّ سامٍ، حيث يتم إسباغ ذروة التعبير العشقي للكائن المعشوق. تحضر أخريات من خارج تلك التصنيفات، لكن، لديهن ما يقلنه بهذا الصدد .. والرجال كذلك.

بالنسبة لي شخصياً، لم تشكِّل التجربة الأولى صدمة ولا هوس، تركت الأشياء تمرّ بالإيقاع الذي حدثت وفقه، ولو أنني حظيتُ بتجربة إيجابية، لم أشعر بأني قد خسرت شيئاً. 
 
بالتالي، أعود لطرح السؤال: 
 
ما الذي يُفقد؛ عندما نفقد العذريّة؟

 بالنسبة للعذرية الأنثوية، تظهر لي بمثابة عَقَبَة.
 
 فمن غير المعقول إعتبار بدء علاقة جنسية مع أنثى قضيّة فخر. 
 
التعصب يُبعد كل ما هو جميل عن الجنس، وسأحاول عدم العودة للمواجهة مع هذا الوضع من جديد. 
 
من المفترض أننا سنقرأ آراء معاكسة، لكن، يظهر لي بأن هؤلاء الذين يفكرون بأنّ العذراء عبارة عن غنيمة، لم يفهموا الوضع كما هو. 
 
 أحذركم أيها السادة! هو ليس شيئاً مسلياً؛ المؤكد، أنه سيؤلم الطرفين. 

جوابي على السؤال الاوليّ، بأنه لا شيء يُفقَد.
 
 بل على العكس، تُكتسَب خبرة، خبرة مفيدة، ستخدمنا بتحقيق حياة جنسية قائمة على الإمتاع المُتبادَلْ. 
 
لهؤلاء الذين لم يتمكنوا من تحقيق التجربة الأولى، أنصحهم بالتالي:
 
 حاولوا تحصيل معلومات متصلة بتفاصيل العملية الجنسية من وجهة نظر بيولوجية (حيوية)، وأيضاً حول الأمور المهمة الواجب فهمها وضرورة إزالة أيّ مصدر للهوس أو الخوف.
 
 أقول لكم، بعد حصولكم على المعلومات الخاصة بالقضية (من مصادر جديّة وليس من منشورات دينية)، مارسوا الجنس بصورة طبيعية.
 
 أما بالنسبة للأنثى، ستفكر بالمرور على طبيب نسائية جدياً، لتلقي النصيحة بصيغة آمنة بغية تفادي تجربة مؤلمة.
 
 إلاَّ إذا خضعت إلى التجربة، أقول لكي: 
 
قبل البدء بالعملية الجنسية وخلالها، مارسيه بشكل طبيعي كما لو تعرفي ما تفعلين على أصوله. 
 
 

ليست هناك تعليقات: